المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٣

البطولة الجهوية في كرة القدم بين النوادي الريفية

صورة
تنظم دار الشباب المتنقلة 1 البطولة الجهوية  في كرة القدم بين النوادي الريفية  ، هذه البادرة الأولى من نوعها تنطلق من 29 سبتمبر  وتتواصل إلى  غاية 03 نوفمبر 2013  وسط مشاركة عدد كبير من الفرق الشبابية  ومن نوادي ريفية مختلفة  نذكر منها  إستفطيمي  والبرغوثية  وزاوية العانس وبشري  . الجولة الأولى جمعت  فريقي نادي الشباب الريفي بالبرغوثية  ونادي الشباب الريفي بإستفطيني  وانتهت بفوز الفريق الأول بنتيجة خمسة اهداف مقابل هدفين ، وتندرج هذه المسابقة الرياضية في إطار تمكين الشباب من آليات ممارسة الرياضة في إطار الروح الرياضية ولتحقيق التقارب بين شباب مختلف النوادي الريفية 

زيارة وزير السياحة لولاية قبلي

صورة
 أدى اليوم  السبت 28 _ 09 _ 2013  السيد وزير السياحة زيارة ميدانية لولاية قبلي وذلك قصد تشجيع ودعم السياحة الصحراوية بالجهة ، وقد اطلع وزير السياحة  خلال زيارته على العديد من الأماكن السياحة والترفيهية بالجهة 

حاضر الإسلام السياسي ومستقبله

د. عزالدين عناية في حوار بشأن حاضر الإسلام السياسي ومستقبله في كل من تونس ومصر (حاوره عبدالسلام سكية من جريدة الشروق الجزائرية) عزالدين عناية (أستاذ تونسي بجامعة روما-إيطاليا) -          قبل سنتين، اختارت شعوب "الربيع العربي" الإسلاميين لحكمها، و بعد عامين يسعون لطردهم لماذا هذا التحول؟ الشعوب التي شهدت الربيع العربي هي كالفرس الجموح تعيش غليانا محتدما ومتواصلا، وهو أمرٌ طبيعيٌ في سوسيولوجيا الثورة. حيث تنظر الشعوب المنتفضة إلى المؤسسات والأحزاب والقادة، بمثابة الوسائل، لبلوغ أهداف منشودة بأسرع وقت ممكن. وعادة تكون تطلعاتها رومانسية وتعوزها الواقعية، وأي إخلال بالهدف، مهما كانت مبرراته، من شأنه أن يبدّد رصيد تلك الثقة. فعندما يستحكم فيروس الثورة بشعب مّا يغدو إرضاؤه صعبا. والحالة الثورية كما تمنح الثقة بشكل عفوي تنزعها بشكل سريع أيضا، وهو ما عاشته مصر مع من صعّدتهم للسلطة وما تشهده تونس راهنا. وبالتالي، الإسلاميون أو غيرهم، سيلقون المصير نفسه، إلى حين تهدأ الأوضاع. هناك معادلة اجتماعية معقَّدة وشائكة، صعب أن يدركها ساسة مبتدئون، بعضهم لفظتهم السجون، وآخرون قدم

جامعة الزيتونة كما لاحت لي من روما

عزالدّين عناية * بموجب الفترة المطوَّلة التي قضّيتها في جامعة الزيتونة طالبا وباحثا، على مدى السنوات المتراوحة بين منتصف الثمانينيات ومنتصف التسعينيات من القرن الماضي، سيكون جلّ اهتمامي في هذه المقالة منصبّا على التعرّض إلى تجربة التحصيل العلمي، إضافة إلى استحضار واقع الصراع على الزيتونة، بقصد التأمل في مسارات ومآلات مؤسسة دينية، لا تزال مثار جدل، لاسيما في ظل التحولات العميقة التي يشهدها مجتمعنا. من الزيتونة إلى الغريغورية غدا بمثابة اليقين لديّ، أن الإشكال الرئيس الذي يعاني منه الدرس الديني في مؤسساتنا التعليمية في تونس متلخص أساسا في أمرين: خضوع المقرّر التعليمي إلى وصاية سياسية توجه مساراته، ما انعكس على مضامينه وتطلعاته وآفاقه؛ ومن جانب آخر مجافاة منهج التعليم الديني للراهنية الحضارية، وهو ما يتجلى في غياب عناصر الواقعية، والعلمية، والمعقولية. لم أكن قبل هجراني الزيتونة مقتنعا بالمنهج التعليمي السائد، لِما اتّسم به من قدامة وتقليد وسطحية وافتقار إلى البعدين النقدي والعقلي، في جلّ مواد العلوم الشرعية التي كنّا نتلقاها. وقد تبين لي جليا عقم هذا المنهج لما التحقت بوسَط

زيارة كاتب الدولة للشباب لولاية قبلي

صورة
أدى السيد فتحي التوزري كاتب الدولة للشباب زيارة ميدانية لولاية قبلي رفقة مجموعة من الإطارات يتقدمهم والي الجهة  وذلك بغرض الإطلاع عن كثب  على أوضاع قطاع الشباب بالجهة  ولمتابعة مشاغلين العاملين بهذه القطاع . الزيارة انطلقت من معتمدية الفوار  أين اطلع  السيد كاتب الدولة للشباب  على  بداية أشغال بناء دار الشباب هناك ثم تحول لنادي الشباب الريفي بغيدمة ومنها تحول إلى دار الشباب نويل ثم كانت له مصافحة مع إطارات الشباب في لقاء اتسم بالجدية 

الواحة الرياضية بقبلي : حاضر ينعى امجاده

صورة
بقلم : نوفل الواحة الرياضية بقبلي صرح من صروح الرياضة بربوع نفزاوة ، ناد عريق يشهد تاريخ تأسيسه  على عراقته وعلى جذوره التاريخية ، التي تعود الي سنة  1964 تحديدا يوم 20 فيفري وصدرت التأشيرة الرسمية  بالرائد الرسمي الخاصة بالجمعية الرياضية يوم 21 أفريل 1964 ، وقد تداول على رئاستها عدد كبير من أبناء الجهة  الذين نذكر منهم بالخصوص  السيد  إبرهيم بنور ( ول رئيس للواحة الرياضية)  والسيد محمد قرقورة  الذي ترأسها لفترة طويلة  والسادة عبد القادر بنحمادي   و محمد مرزوق   و مصطفى المنتصر   و الأزهر فرحات   و محمد الوادي دراويل   و عمر الشهباني   و حافظ المنتصر   و الناصر بوعجيلة   ، كما أشرف على تدريبها ثلة من أساتذة الرياضة بالجهة والذين نذكر منهم   : محمد محرز (أستاذ)، المبروك بنحمادي (أستاذ)، فؤاد الخالدي (أستاذ)، المختار جرمان، محمد الورغمي (أستاذ)، فوزي العابد، محمد الطنباري . ساهمت الواحة الرياضية في تمويل كرة القدم التونسية بعدد من اللاعبين الذين تالقوا على المستوى المحلى ونالوا شرف تقمص أزياء منتخبنا الوطني  الذين نذكر منهم خاصة الحارس أحمد الجواشي الذي  تقمص زي النادي الرياضي