ملعب محمد محرز فى الطريق الى المجهول
لاتزال المشاريع الرياضية في ولاية قبلى أحد أهم حلقات الضعف التي تسببت في انهيار الرياضة فى الجهة خصوصاً في العقد الأخير، إذ على على الرغم من تزايد الاعتمادات السنوية للمشاريع الرياضية من قبل الدولة وضخ المليارات لتشييد المنشآت الجديدة في مختلفمناطق ولاية قبلى ، إلا أن ذلك لايبدو واقعاً على الأرض لأسباب عدة أبرزها البيروقراطية، وسوء اختيار المنفذين للمشاريع، وأحياناً التأخر في صرف الاعتمادات المالية.
نأتي إلى ملعب التاريخى محمد محرز فكل يعرف تاريخ الملعب وما مر به من مباريات تبقى فى الذكرى و موقع استاتيجى فى وسط المدينة الا ان وضعية الملعب فى اواخر التسعينات اصبحت فى حالة يرثي لها الى ما بعد الثورة ارست السلط المعنية مبلغا لتعشيب الملعب فقط وانهت عن عديد الاصلاحات الضرورية مثل (سور الملعب -غرف تبديل الملابس -الاضواء الكاشفة-اعادة بناء المدارج )وهو مايدعو للتساؤل عن عدم وضع حد لهذه المشاكل التي باتت تهدد رياضة فى ولاية قبلى التي هي تعاني أصلاً من أمور عدة، ليأتي ضعف البنية التحية ويزيد من هذه المعاناة
نأتي إلى ملعب التاريخى محمد محرز فكل يعرف تاريخ الملعب وما مر به من مباريات تبقى فى الذكرى و موقع استاتيجى فى وسط المدينة الا ان وضعية الملعب فى اواخر التسعينات اصبحت فى حالة يرثي لها الى ما بعد الثورة ارست السلط المعنية مبلغا لتعشيب الملعب فقط وانهت عن عديد الاصلاحات الضرورية مثل (سور الملعب -غرف تبديل الملابس -الاضواء الكاشفة-اعادة بناء المدارج )وهو مايدعو للتساؤل عن عدم وضع حد لهذه المشاكل التي باتت تهدد رياضة فى ولاية قبلى التي هي تعاني أصلاً من أمور عدة، ليأتي ضعف البنية التحية ويزيد من هذه المعاناة
تعليقات
إرسال تعليق
نكتب لنتواصل.. الرّجاء ترك تعليق