في العيد الثاني للثورة التونسية كيف ينظر أهالي قبلي لواقعهم


بقلم : مصطفى حمادي 

ثورة الحرية والكرامة  التي نجحت في العصف بعرش الديكتاتورية  والرمي بكل فروعه وكل اشتقاقاته في مزابل التاريخ  ونجحت في إعادة الإعتبار للمواطن التونسي ، تطوي صفحتها الثانية وفي عيدها الثاني حاولنا أن نسلط الضوء على انتظارات أهالي ولاية قبلي الذين سالت دماء شبابهم في سبيل نشر قيم المواطنة وفي سبيل رسم صورة ناصعة لتونس الديمقراطية ة    وفي سبيل إعادة الإعتبار للحقوق 
المسلوبة في ظل نظام الإستبداد، 


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاهد أجمل باقة صور لمنطقة قصر غيلان

مخيم كشفي دراسي بجهة قبلي

سراب الهجرة الى روما