الكلمة للمواطن
يعاني سكان قرية "اسطفطي التي تقع شمال ولاية قبلي من العديد من المشاغل والصعوبات التي عرفوها لحقب ولسنوات متتالية كما أن سياسة التهميش الممنهج الذي عرفته ولاية قبلي طيلة عقود طويلة قد اثر سلبا على نمط الحياة بهذه الربوع ، واذا اضفنا اليها التعتيم الاعلامي و وتخلي عدسات المصورين ومصادح المذيعين واقلام الصحفيين عن القيام بواجبها ازاء المواطن البسيط قد افرز كما كبيرا من المشاغل والمطالب التي أضحت معالجتها وتصحيح أوضاعها امرا ضروريا ، وفي هذا الصدد فقد تحولنا الى قرية اسطفطيمي واجرينا عدد من الحوارات مع مجموعة من المواطنين الذين عبروا بكل تلقائية عن مشاغلهم ومطالبهم
تعليقات
إرسال تعليق
نكتب لنتواصل.. الرّجاء ترك تعليق